;

خطبة الشيخ العريفى

عليَّ الطلاق

في معرض حديث البنا عن الأسرة في الإسلام، روى هذه الطرفة فقال: ومن اللطائف أن بلدًا في الوجه القبلي كان أهلها كثيري الحلف بالطلاق، فذهب ذات يوم إلى تلك البلدة قاضي المحكمة الشرعية، فوجدها على الحالة التي ذكرنا، فقال للمأذون: لِمَ لمْ تنههم يا فلان عن الحلف بالطلاق؟ فقال: "عليَّ الطلاق غِلِبْت ويَّاهم

حاكموه

مدونون من أجل فلسطين

الأربعاء، 29 يوليو 2009
شكرا يافيفا ولكن

منذ أكثر من عشرين يوماً وتحديداً في يوم 6 يوليو الماضي خرجت أغلب وسائل الإعلام العربية والعالمية تشير إلى تحذير الفيفا للمنتخبات العربية بعدم السجود بعد إحراز الأهداف وهو ما كان يفعله المنتخب المصري في بطولة القارات الماضية في جنوب أفريقيا واتهم الجميع الاتحاد الدولي"الفيفا" بالعنصرية واضطهاد المسلمين بسبب هذا القرار وتطرق البعض إلى نظرية المؤامرة "المعتادة" على العرب والمسلمين.  

وجاءت هذه الأحداث على خلفية قيام منتخب البرازيل بعمل دائرة كبيرة على أرضية ملعب "ايليس بارك" في جوهانسبرج بعد فوزهم بكأس القارات في يونيوالماضي، وجلسوا على ركبهم ثم توجهوا بالصلاة للرب شكراً على احتفاظهم باللقب مرتدين قمصاناً كتب عليها "أحب المسيح"، مما أثار حفيظة الاتحاد الدنماركي الذي تقدم باحتجاج رسمي على تصرف البرازيليين  

حيث أكد الاتحاد الدولي في تصريحات خاصة لـشبكة"العربية.نت" الثلاثاء 28-7-2009، أنه لم يوجه أي تحذير للبرازيليين على طريقة احتفالهم حسب ما تداولته وسائل الإعلام، "بل اكتفينا بتذكيرهم بالقوانين التي تمنع الكشف عن قمصان تحمل عبارات دينية أو سياسية أثناء المباريات، دون أن نتخذ أي إجراء ضدهم لأن ما قاموا به جاء بعد المباراة".  

وأضاف المتحدث باسم المؤسسة التي تحكم كرة القدم العالمية: "فهم البعض مخاطبتنا للاتحاد البرازيلي على أنه تحذير، لكن هناك سوء تفاهم، فالمادة الرابعة من دستور الفيفا تمنع مثل هذه الاحتفالات أثناء المباريات، وليس بعدها"، مؤكداً في الوقت نفسه أن ممارسة الشعائر والطقوس الدينية لا تقع تحت "المحرمات" التي تنص عليها المادة الثانية عشرة من قوانين اللعبة.  

وتنص المادة الرابعة على منع اللاعبين "إظهار ملابس داخلية تحمل شعارات أو دعايات لأي أطراف سياسية أو دينية أو شخصية. واللاعب الذي يقدم على مخالفة هذا القانون سيصبح عرضة للعقوبة من قبل اللجنة المنظمة للبطولة، فيما سيقوم الاتحاد الدولي لكرة القدم بمعاقبة الفرق التي تسوّق لما سبق ذكره من محظورات".  

أما المادة الثانية عشرة والمتعلقة بالاحتفال بالأهداف فلا تتطرق إطلاقاً للاحتفالات الدينية، بل تتحدث عن ضرورة عدم إضاعة اللاعبين للوقت في احتفالاتهم، وعدم نزع ملابسهم أو تغطية رؤوسهم أثناء الاحتفال.
فكل الشكر للفيفا إذا كانت هذه هى القوانين واللوائح ولكن لما لا نراها على أرض الواقع والملاعب أم أن الأمر متعلق بشخصيات معينة؟؟


التسميات:

posted by إشراقة أون لاين @ 11:02 م   3 comments
هل تريد التغيير


التغيير يبدأ من الداخل... كلمات أرسلها لكل نفس يئست من التغير
وتذكر أن لحظة التغيير من أهم لحظات حياتنا....
وكن على ثقة أن في داخل كل منا إنسان رائع لديه القدرة على تحويل الأحلام لواقع ، دع هذا الإنسان الذي في داخلك يخرج للحياة وسترى ما سيفعل وتذكر دائما أنك من أكرم المخلوقات ومحل نظر ومحبة لله تعالى إذ أكرمك الله بالعقل والفكر
اشكر الله على محبته وكرمه ... باستغلال نعمته وإتقانك فيهما وإلا ستكون مؤاخذ وابدأ من الآن بالتغيير وتذكر أن التغيير يبدأ من النفوس وذلك لقول الله تعالى :- "إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ" الرعد: 11
وقوله تعالى "ذلك بِأَن َّاللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِم" الانفال:53
والتغيير خاصة يبدأ من القلب لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم"
الا ان في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهي القلب "صدقت يا رسول الله.

ولكن ما هو التغيير ؟ التغيير هو التخلي عن شئ مقابل شئ آخرولتاخذ قدوه لك رسولنا صلى الله عليه وسلم فهو قد غير امة كامله غيرها في تعاقيدها في معاملتها في عاداتها فقد كفل رسولنا الكريم صلوات الله عليه بالتغيير .وقام عليه افضل الصلاة والتسليم بتربيةالجيل الأول بدءا بتغيير الذات والصفات و التوجه نحو الفضيلة والاستقامة و النيّةالصادقة.
وبناء على ذلك كان عليه الصلاة و السلام يؤكد على أن كل شئ يبنى على النية ، و مكان النية الباطن( القلب ) كما جاء في الحديث الذي رواه عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) عن النبي (صلى الله عليه وسلم ) « انما الأعمال بالنيّات و انما لكل لإمرئ ما نوى » ولابد اثناء التغيير ازالة الشحنات السلبيه من القلوب( و الاثم ما حاك في صدرك ).وهذه التراكمات السلبيه قد تؤدي الى عدم الصدق وعدم الصراحه وهذا يكون خداع ليس مع الآخرين فقط بل مع النفس.

ولكن ما هو شعورك الان هل زعمت على التغيير؟؟بالطبع زعمت فنحن قوم قد اعزنا الله فقد قال عمر بن الخطاب
"نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة في غير الاسلام اذلنا الله".

ولكن كيف يتحول هذا التغيير الى المجتمع كيف اعيش في مجتمع ملئ بالحب والتواد مجتمع صالح ملئ بالصدق والامانه
اليك الاجابه هذا التغيير يجب ان يبدا منك وينتقل الى اسرتك لان الاسره:- تعد الاساس الفطري للمجتمع فقد شاء الله تعالى ان تبنى المجتمعات الانسانيه على لبنه صلبه ألا وهي الاسره ، فالأسره بتكوينها الرباني حافظة بتماسكها وترابطا مع غيرها من الأسر لقيم المجتمع ومبادئه الانسانيه الاساسيه ، والظاهره واضحه في المجتعات الغربيه فتفكك الاسره أدى الى كثير من الامراض الاجتماعيه والنفسيه والجنائيه. لذا فقد بات الحفاظ على الاسره بتكوينها الرباني وروابطها الانسانيه والاسلاميه واجبا مهما خاصة بعد معاول الهدم التي ظهرت في الآونه الاخيره من معاول الهدم الغربيه والداخليه.
فادعوكم اخوتي في الله الى ان (نعيش حياتنا بجد)

التسميات:

posted by يمامة الغار @ 1:25 م   4 comments
الأربعاء، 22 يوليو 2009
حياتك تعايش أم وجود
اعرف ماذا تفعل في حياتك ... تعرف على نفسك، كثيرون جدا من البشر لا يعرفون ماذا يفعلون في حياتهم، كل ما يعرفونه أنهم موجودون فقط . يقول اوسكار وايلد : "ان تحيا ذلك شئ نادر الحدوث ،الحقيقة أن معظم الناس موجودن فقط ، هذا كل شئ ، ولكن هل تعيش أم انت موجود فقط؟ سؤال لا يسأله الناس لأنفسهم ، ولو فعلوا ذلك كل يوم، ما كان أحد في حاجة الي حكمة الحكماء ،ولا كان هناك ضعف ، او اكتئاب ، او فشل ، او حزن ، او غير ذلك من المشاعر السيئة ".
أسأل نفسك كل صباح : هل أعيش أم انا موجود فقط ؟ يذهب أحدهم الى عمله كل يوم وآخر النهار يعود الى بيته منهكا من كثرة العمل فيقضي بقية ليلته مع أسرته كالمعتاد ، يوم حافل بالاحداث لكنه لا يحيا بالعمل لا يشعر به لا توجد لديه رؤية لهذا العمل لا يحبه بالشكل الذي يجعله يفكر فيه ليل نهار لا يطمح في ان يتفوق فيه الا بالقدر الذي يحدث معه فارق مادي لا يهتم به كثيرا ان ترك تلك الشركة لينتقل الى غيرها لن يحزن لهذا العمل ببساطه لا يكرس حياته لهذا العمل
وما المشكلة في ذلك اذن ؟
ألا يعمل باجتهاد ؟ ألا يؤدي ما عليه من واجبات تجاه هذا العمل نعم كل هذا صحيح لكن المشكلة كبيرة لأنه لا يشعر بحياته في عمله
تعالوا نتخيل الفارق بين انسان يعمل وانسان يحيا بعمله الأول سيؤدي ما عليه من التزامات ، وسيجتهد في انجاز أعماله وعندما تنتهي فترة العمل ينتهي نشاطه وتنتهي علاقته بالعمل والثاني يفعل ما يفعله الاول تماما لكنه مشغول بتطوير عمله وتطوير نفسه فتراه يحاول الاشتراك في اي دورات تدريبيه تفيده في مجال عمله يستعين بكل خبره تمكنه من التفوق على نفسه وعمله
بعد عشر سنوات او عشرين سنه من هذه اللحظة الاول قد يزيد دخله المادي وقد يترقي في عمله لكنه سيأتي وقت لا يستطيع فيه ان يقدم لعمله ما كان يقدمه وبالتالي يصبح غير ذي فائده اما الثاني فهو يحيا بالعمل رؤيته تشكل اساسا لا يمكن للعمل ان يستغني عنه فكره يبني ويقدم جديدا كل يوم فمهما تقدم به العمر لا يستغنى عن عمله ابدا وفائدته لا تنتهي ابدا .
سؤال يحتاج لإجابة
كم أماً وجدت وعاشت على سطح الكره الارضية في تاريخ البشرية؟؟؟؟ او كم أماً توجد على سطح الكره الارضية الان؟ الملاييـــــــن عشرات الملايين بـل مئات الملايين ولكن كم واحده منهن كانت أماً عظيمه انجبت ابناء عظماء؟؟ كم أماً استطاعت ان تؤثر في أبنائها لدرجة أنها غيرت من مسار حياتهم ؟؟ هل تشعر كل أم بقيمة عملها هل تحرص كل أم على ان تربي اولادها بالشكل الصحيح لتخرج رجالا عظماء ونساءاً عظيمات .
هل تفكر كل أم وهي تعد الفطور لأبنائها بأن هذا اليوم هو يوم في حياة أبنائها وان هذ الافطار جزء من اجسادهم؟؟؟ هل تفكر كل أم كل صباح فيما ستقوله لأبنائها هذا اليوم.... لتبني به جزءاًُ من عقولهم وشخصياتهم ، فتقربهم من الطريق الصحيح للنجاح والمجد ؟؟؟ هل كل أم وأب فكروا في تربية أولادهم بالتربية الإسلامية الصحيحة ؟؟؟؟ هل كل أم وأب فكروا في تربية اولادهم في انشاء أسرة إسلامية صالحة ؟؟ أريدكم ان تطرحوا الاسئلة على انفسكم وتسألوا انفسكم هل حياتنا حياة تعايش أم حياة وجود وفقط ؟؟ وان كانت وجود فكيف نحولها للتعايش ...وكيف فى ظل تلك المتاعب نعيش أحلى حياة ونعيش جو أسرى هادئ يتسم بالصلاح والطاعة ....ننتظر تفاعلكم.

التسميات:

posted by يمامة الغار @ 11:50 م   4 comments
اعتقال المدون أحمد أبو خليل

كتب- إسلام توفيق:

دَهَمت قوة من أمن الدولة فجر اليوم منزل الناشط والمدوِّن أحمد أبو خليل، وقامت باعتقاله بعد تفتيش كامل لمنزله ومصادرة مكتبته الخاصة؛ حيث تمَّ ترحيله إلى مقرِّ أمن الدولة بمدينة نصر.

 أحمد أبو خليل خريج كلية دار العلوم بجامعة القاهرة ورئيس نموذج مجمع اللغة العربية الذي يهدف إلى الاهتمام باللغة العربية؛ باعتبارها مكونًا أساسيًّا في النهضة، ورئيس اللجنة التأسيسية لنموذج مجمع البحوث الإسلامية، ولم يُعرف حتى الآن سبب اعتقال أبو خليل.

التساؤل الذى يطرح نفسه على الساحة وتستعيضه معكم إشراقة أون لاين ما هو آخر مستجدات ملف أمن الدولة نحو النشطاء فى القطر المصرى هل هى سياسة الاقصاء والممانعة لتوفير جو هادئ للحكومة المصرية أم أن الأمر يعد من قبيل التوازن بين اعتقالات الإخوان واعتقالات النشطاء المصريين ؟.

التسميات:

posted by إشراقة أون لاين @ 12:35 م   2 comments
السبت، 18 يوليو 2009
يلا نعيش بجد


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يوجد سؤال ويحتاج اجابتكم

وهو

كيف نعيش بجد ؟؟؟

ازاي نخلي حياتنا احلى

فكر وخطط

كيف نعيش بجد؟؟

يلا بسرعه

قول لي

السؤال قصده ايه

انتظرونا بعد الفاصل

مع أقوى الملفات

التسميات:

posted by يمامة الغار @ 3:27 م   4 comments
السبت، 4 يوليو 2009
إشراقة فى عامها الثانى


سنة هى عمر طفلنا الصغير مدونة " إشراقة أون لاين" ، مرت فيها المدونة كأى مولود بمراحل مختلفة وتطورات عديدة إلى أن وصلت لإعجاب البعض وهذا فضل من الله وتزايدت عدد زوراها الكرام كل يوم عن الآخر .

بدأ الطفل الصغير صاحب السنة الأولى يخرج من منزله الهادئ على شبكة الانترنت فى يوم 29 يونيو 2008 ويخطو خطواته الأولى متلعثما تارة وواقفا على أشده تارة آخرى وكانت تلك الفترة بمثابة البث التجريبى حتى تم إعلان إشراقة أون لاين فى 5 يوليو 2008 ؛ليصل هذا الطفل بملامحه البريئة ونفسه الصافية إلى كل الناس .
وتتقدم مدونة إشراقة أون لاين بالتهنئة لزوارها الكرام كما تتقدم بالشكر والتقدير لكل من ساهم بكلمة أو حرف بالمدونة ، كما أتقدم الآن بخالص الشكر لمساعدينا فى فريق الإشراف بالمدونة وهى العضوة أم يوسف على تقبلها المسئولية على عاتقها وتحملها لها سائلين الله تعالى أن يوفقنا جميعا لتقديم الخدمة الجيدة والكلمة الطيبة وأن يوفقنا فى تحقيق التواصل الاجتماعي بيننا كشعب مسلم وعربى ومصرى.
وبهذه المناسبة نفتح المجال لزوارنا الكرام لإبداء رغباتهم فيما يريدونه من "إشراقة أون لاين" وطرح آراءهم ونقدهم عبر خدمة التعليقات"أضف إهداء" أسفل الصفحة أو عبر المراسلة الخاصة بالنقرهنا

التسميات:

posted by إشراقة أون لاين @ 8:50 م   23 comments

الصفحة الرئيسية
مركز الأخبار
إشراقـــــــــات
أولادنا والأسرة
تنمية بشرية
صوتيات ومرئيات
ضحكة ليها معنى
الرياضة اليوم
مختارات متنوعة
ملفات خاصة
اتصل بنا الآن

تهنئة وتوصية

فنتقدم بخالص التهنئة لجميع المسلمين في كافة أنحاء العالم بحلول عيد الفطر المبارك، أعاده الله علينا وعلى سائر المسلمين، ونحن جميعًا إلى الله أقرب، وعلى طاعته أدوم، وأن نكون ممن عفا الله عنهم، وكتب لهم عتقًا من النيران، كما نسأل الله أن يعيده علينا وعلى الأمة العربية الإسلامية

منزلاوى ..أقلام حرة إخوان الدار مدونة ألحان أحمد سنجاب مدونة المنبر أحلف بإنى أعيش لفكرة شباب أون لاين صاحبة هدف حسبى ربى أهى ماشية وبتعدى صقراوى طب ليه كده رئيس مصر والخليفة القادم لن نصمت نسيم الشوق البنت المشمشية اصحى يا مصر حياتى نغم قلب أبيض جمعاوى صاحب عيادة أسنان أيام زمان عم فشكول بستان الحب حياتى كلها لله لا للسكوت فى قلبى نور نبض الحياة عاصفة النار بحر الدموع أنا مش ساكتة عاشق الجنة عودة الفاروقة خليك جرئ المجاهد الصغير

الآن اغتيال أديب






عدد الزوار من 9/10/2008