;

خطبة الشيخ العريفى

عليَّ الطلاق

في معرض حديث البنا عن الأسرة في الإسلام، روى هذه الطرفة فقال: ومن اللطائف أن بلدًا في الوجه القبلي كان أهلها كثيري الحلف بالطلاق، فذهب ذات يوم إلى تلك البلدة قاضي المحكمة الشرعية، فوجدها على الحالة التي ذكرنا، فقال للمأذون: لِمَ لمْ تنههم يا فلان عن الحلف بالطلاق؟ فقال: "عليَّ الطلاق غِلِبْت ويَّاهم

حاكموه

مدونون من أجل فلسطين

الأحد، 21 فبراير 2010
الحــب فى الإســلام

ما أجمل الحب .. هذا الشعور الذى يملأ كيان المحبين
فإذا سألتنى : هل يحيا الإنسان بغير حب؟
أقول : وهل خلق الله الحب إلا ليحيا الإنسان؟
خلق الله الحب ووضع سحره وبهجته فى القلوب
فلولا الحب ما كانت الحياه
لولاه .. ما استقامت الدنيا
لولاه .. ما كانت الرحمه بين الناس
لولاه .. ما كانت للطيور أسراب
لولاه .. ما أقترب الغمام فنزل المطر
الكواكب ..لا تفارق مجموعتها لإنها فى حالة إنجذاب
القمر .. لا يغادركوكبه لإنه فى حالة إرتباط
نواة الذرة .. لها حالة من التجاذب
فماخلق الله الحب إلا ليحيا الإنسان
هذا يعنى أن الحب أساس الحياة .. وبما أنه أساس حياتنا هذه فبالطبع يستوجب أن يتصف بـــ
الطهر - النقاء - العفاف - الإخلاص
هذا هو الحب الصادق
الحب الصادق أساسه الإخلاص .. فما معنى الإخلاص ؟
الإخلاص يعنى الخلاص من أى شوائب ومنكرات
بمعنى خلاص الحب من أى شىء بغيض كالإختلاط وعدم الحياء والتواعد وغيرهم
فبين طياته الطهر .. فطهارته أسمى من تلك المنكرات أن تُفعل
وما أجمل الحب إذا التقى فى القلب مع عقيدة صادقه
سيورث صاحبه مزيجا من السمو الروحى
ليكسبه نشوه تساعد فى تهذيب نفسه
وما أجمله إذا التقى مع قيم ديننا
فبهذا .. سيهوى القلب ما يهواه الله .. وسيبغض القلب ما يبغضه الله
يا اللـــــــــه
هذا هو .. الحب فى الإسلام
تابعــــونا
..

posted by عاشقة الجنة @ 10:00 م   4 comments
تورتة عيد الميلاد

بقلم: د. إبراهيم عصام العريان

يجري ابني يحيى الصغير داخل مكتب رئيس النيابة، ويلاحقه عسكري، ويضاحكه المحامي، ويقول له: "مستعجل على إيه يا يحيى؟!" يتصنَّع الجميع الابتسامة داخل سرايا النيابة بالتجمع الخامس، في أولى جلسات التحقيقات في القضية رقم 202 أمن دولة عليا، وتعلو ضحكات الدكتور عصام العريان والدي.. الخطير جدًّا على الأمن القومي!!.. فمن أسفٍ شديدٍ تعيش أسرتنا من جديد سيناريو مكرَّرًا لفيلم ماسخ من إنتاج وزارة الداخلية؛ يقضي باعتقال الشرفاء وأبناء مصر المخلصين.

وتبدأ زيارتنا الأولى للوالد العزيز في أول يومٍ له في التحقيقات التي رفض أن يدلي فيها بأي أقوال بعدما تكلَّم من قبل 200 ساعة، وحوكم على نفس التهم 7 سنوات متفرقاتٍ، ويحاول بنفس هادئة مشفقة أن يخفِّف عنا هذا الجو الكئيب الذي مهما حاولنا التعوُّد عليه سيظل دومًا مؤلمًا، ونحن نرى اليد الحانية وهي تُغَلُّ بأسوار الحديد.."كل سنة وانتِ طيبة يا حاجة فاطمة".. يقولها والدي وهو حزينٌ أن تكون في هذا المكان في هذه الأوقات.

وتصرُّ والدتي على أن تسأل أسئلتها الشائكة المتكررة والمشفقة: لماذا اعتقلوكم؟ ولماذا هذه المجموعة بالذات؟ ما التهم هذه المرة؟ ولماذا هذا التوقيت؟ هل بسبب انتخابات مكتب الإرشاد أم بسبب انتخابات الشورى والشعب؟!

يضحك أبي ضحكةً عاليةً، ويقول لأمي: "بقى يا حاجة بعد 30 سنة وانتِ بتسألي نفس الأسئلة زي النيابة بالضبط؟!! أنا مش قلت لك قبل كده إن الأسئلة دي ملهاش إجابة حتى عند أمن الدولة، المجنون يحيرك أمره، ما تشغليش بالك يا حاجة، كل سنة وانتِ طيبة".

وأخرج من جيبه كتابًا صغيرًا يحبه، وقلَّب صفحاته وقرأ لنا منه هذه الحكمة بعدما سألناه وكلنا إشفاق: "هايعملوا فيكو إيه؟!": "الغافل إذا أصبح ينظر ماذا يفعل، والعاقل يصبح ينظر ماذا يفعل الله به"، فالغافل مشتغلٌ بتدبير نفسه، مصروفٌ عن النظر إلى مولاه، فهو حقيقٌ بأن يكله الله إلى نفسه فيتشتَّت عليه قلبه، وينغِّص عليه مراده، أما العاقل فيقول: ماذا يفعل الله بي؟ فهو ناظرٌ إلى الله تعالى وإلى ما يرد عليه منه؛ وذلك لوجود عقله ودوام يقظته، فلا جرمَ أن يكفيه الله تعلُّقات الآمال، ويفرغه من جميعِ الأشغال، ويقرَّ عينيه بما يقيمه فيه من أعمال أو يورده عليه من أحوال، وهذه سعادة عظيمة، وقول عمر بن عبد العزيز: "أصبحت وما لي سرور إلا في مواقع القدر".

وبعد هذا الكلام أعاد علينا قراءة الحكمة مرتين لنفهمها، ونحاول أن نعيش على معناها: "المهم.. طلبات كل مرة يا أولاد: بطانية، الجرائد، أقلام، ورق مسطَّر، راديو موجة متوسطة للـ"بي بي سي" والبطاريات، وكتاب "فتح الباري- الجزء الأول"، الحمد لله ربنا رزقنا بأستاذ حديث في الأزهر يدرِّس لنا ونستفيد من وقتنا، وعلى العموم إحنا طلبنا نترحَّل على سجن المزرعة، فأنت في مصر لك مطلق الحرية أن تختار المكان الذي تُقيَّد فيه حريتك".

ارتسمت مرةً أخرى على وجوهنا ابتسامةٌ حزينةٌ من عبارته الساخرة، وحاولنا أن نعرف إلى أي سجن سيتمُّ ترحيله، لكنْ من الواضح أنه كان في هذا الوقت سرًّا حربيًّا.. غادرنا بعد السلام والكلام وفي أنفسنا غصَّة ومرارة إحساس شديد بالظلم، وبعد توصياته الأخيرة لكلٍّ منا بأن يكون أفضل.. صلاة الفجر، المعمل، الماجستير.. هذا كان نصيبي.

وفي طريق العودة حالةٌ من الصمت والسكون، وكأننا في حلم أو كابوس، والكل يُفكِّر في الوصية الأخيرة التي أوصانا الوالد بها.. "تورتة عيد الميلاد".
---------
* نجل الدكتور عصام العريان.

التسميات:

posted by إشراقة أون لاين @ 9:05 م   0 comments
الجمعة، 19 فبراير 2010
Back to school


إخواننا وأخواتنا الطلاب

ها قد رجعنا الى الدراسه ثانية بعد أجازة إسبوعين

عود أحمد بإذن الله

ونسأل الله لكم دوام النجاح والتوفيق

وتذكروا أحبائنا فى الله

- أن أمتنا فى أشد الحاجه إلى من ينفع ويرتفع بها

- أن التفــــــوق طاعه لله .. ناصر للأمه

أعانكم المولى

التسميات:

posted by عاشقة الجنة @ 10:40 م   2 comments
الجمعة، 12 فبراير 2010
هااااااااام وعاجل




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وصلني هذا الخبر والى الان لم اعرف مصدقيته
ولكن التحذير واجب

اسرائيل لم تتوقف
تبذل كل ما في وسعها لهدم الاقصى

وها هي الان تستغل مصر لتحقق املها في هدم الاقصى
اسرائيل تقوم بتأسيس شركه في مصر
اسمها
برجر كنج
تمويل هذه الشركه لصالح الحرب على القدس
او بالمعنى الاصح
لصالح هدم المسجد الاقصى


التسميات:

posted by رهـــــف @ 10:43 م   3 comments
السبت، 6 فبراير 2010
الأيدي الناعمة تدافع عن العراق..

بينما تشهد العاصمة العراقية بغداد سلسلة من أعمال العنف التي يذهب المئات من العراقيين ضحايا لها، أبت العراقيات إلا أن ينضممن إلى صفوف الجيش للدفاع عن الوطن بأياد ناعمة، ووجوه جميلة تغطيها مساحيق التجميل.
فاليوم، تستعد مجموعة من العراقيات للانضمام إلى الجيش العراقي بعد خضوعهن لتدريبات مكثفة في استعمال السلاح، ودورات الدفاع عن النفس.
وهذه المجموعة هي الثالثة التي تخضع للتدريب منذ إطلاق هذا البرنامج في صيف 2009.
يقول الجنرال سمير مهدي، من الجيش العراقي، "إنه يتوقع أن تتقن هؤلاء السيدات استخدام البندقية، وفهم أساسيات القتال خلال 45 يوما من التدريبات".
ويضيف مهدي: "تعمل الكثير من هؤلاء السيدات في وظائف إدارية، وسيتم توظيفهن لتفتيش النساء على الحواجز الأمنية".
إلا أن مثل هذا العمل لن يكون سهلا أبدا، فعدد الانتحاريات العراقيات في 2008 ارتفع إلى أكثر من 24 بسبب سهولة إخفاء المتفجرات تحت ثيابهن، مقارنة بعام 2007.
فيوم الاثنين الماضي، قتل نحو 41 شخصا، وجرح 106 آخرون بعد تفجير انتحاري قامت به عراقية في منطقة شمال بغداد.
ولا تهتم أي من هؤلاء النساء بخطورة هذا العمل، فالدافع الرئيسي لإقبالهن على هذا العمل هو مادي بحت.
تقول أم عمر، "إحدى المتدربات، إن زوجها وابنها قتلا، لذا فإن عليها إيجاد مصدر آخر لإعالة عائلتها".
تضيف أم عمر: "كان لدي ابن واحد وثلاث بنات، وهناك أيضا والدتي المسنة التي تحتاج إلى المساعدة. فزوجي وابني قتل في إحدى التفجيرات، لذا علي إيجاد طريقة أخرى لإعالة عائلتي".
وقد طلبت معظم هؤلاء السيدات من وسائل الإعلام إخفاء هويتهن الحقيقية.
يذكر أن عدد المجندات العراقيات في الجيش العراقي وصل إلى 66 مجندة.نقلا عن cnn.
حقا وامعتصماه
posted by أم يوسف @ 11:01 م   1 comments
الجمعة، 5 فبراير 2010
رسالة من جاموسه ......



تم العثور على هذه الأوراق بجوار جثة جاموسة قطار العياط كتبت فيها: «لم أعد أقوى على الاستمرار بعد أن انهارت قدرتى على المقاومة، وأصبحت الدنيا فى عينى سوداء مظلمة.. لم يعد لدى ولو سبب واحد للإبقاء على هذه الحياة البائسة التعيسة...


لم أعد اتحمل طعم (البرسيم) المروى بمياه الصرف، ولا طعم المياه المخلوطة بمياه الصرف.. لم أعد أتحمل طعم الخبز المدعوم المسموم، بعد أن حذرتنى بقرة أوكرانية صديقة من مغبة تناوله.. لم أعد أتحمل مساميره ولا (دبارته) ولا صراصيره بعد أن حرمونى من (علفى الجميل) لأن سعره أغلى من هذا العلف الإنسانى الكريه..
لم أعد أتحمل ضيق التنفس الناتج من تلك السحابة التى يفوق سوادها سوادى.. لم أعد أتحمل ضيق (الزريبة) التى أقيم فيها رغم أنها أوسع بالتأكيد من الشقق.. ذات الـ(٤٥ متر) التى يخصصونها للشباب، فليس لدى مثل هذه القدرة على التنازل، لم أعد أتحمل نظرة الحزن والوجوم على وجوه أقرانى كلما شاهدوا على الفضائيات بقرة إنجليزية أو أمريكية أو نيوزيلاندية (مربربة) تزن أربعة أضعاف الواحدة منا نحن (جاموس) العالم الثالث..


لم أعد أتحمل الاستماع إلى برامج (التوك شو) التى يصلنى صوتها مجلجلاً فى (زريبتى) يومياً حاملاً إلى مصائب الدنيا كلها ويصيبنى باكتئاب حاد وأرق.. لم أعد أتحمل وعود الحزب الوطنى الكاذبة بمزارع مفتوحة واسعة فى توشكى وسيناء وغيرهما من أراض سيتم استصلاحها..
لن انتظر مزيداً من هذه الوعود فى مؤتمره القادم! لذلك ولكل ما سبق وغيره كثير قررت أن أضع حداً لحياتى فلن أنتظر حتى تهاجمنا (أنفلونزا الجواميس) فيقتلونى غدراً كما فعلوا مع أصدقائنا من الدواجن والخنازير! ولن أموت ميتة بطيئة بعد أن تترسب فى كبدى وكليتى ورئتى مياه الصرف، وسموم الخبز ودخان السحابة السوداء، فيذبحونى فى لحظاتى الأخيرة ليأكلنى البشر، فأصبح سماً جديداً مضافاً إلى السموم السابقة فى أكبادهم.. بيدى لا بيد الحكومة..

اليوم سأقف أمام أول قطار أقابله لأنهى هذه الحياة الحزينة، ولن تفلح كل محاولات بنى البشر لسحبى وجرى من أمام هذا القطار، حتى ولو انهالت علىّ كل عصى الدنيا فهذه هى النهاية.. الوداع يا صديقى الفلاح.. الوداع أيها المصريون.. وأتمنى أن تتحملوا ما لم أقو على تحمله.
إمضاء: جاموسة».



التسميات:

posted by رهـــــف @ 5:10 م   6 comments
الثلاثاء، 2 فبراير 2010
المرشد السابق للإخوان يحلل أسباب فوز مصر
حوار منير أديب ٢/ ٢/ ٢٠١٠


تمنى مهدى عاكف، المرشد العام السابق للإخوان المسلمين، أن تسير الحكومة المصرية على نفس نهج المنتخب المصرى لكرة القدم، الذى وصف أداءه بـ«الرائع»، وأنه فاق أداء الحكومة بمراحل، معتبراً فوز المنتخب بالبطولة بأنه كان نصراً من الله، لشعب صبور، طالما انتظر الفرحة، وقال «عاكف» فى حواره مع «المصرى اليوم»: فرحة المصريين الحقيقية يوم أن تفك الأغلال من أعناقهم، ويعيشوا بحرية دون أن يهددهم أو يتسلط عليهم أحد».

«عاكف» كان حريصاً على مشاهدة مباريات المنتخب فى البطولة بين عائلته وأحفاده، أولاً بصفته مشجعاً مصرياً، وثانياً بوصفه رياضياً، فهو خريج كلية التربية الرياضية، التى التحق بها بناءً على طلب حسن البنا، مؤسس الإخوان.. وإليكم نص الحوار:

ما تعليقكم على فوز المنتخب المصرى بكأس الأمم الأفريقية؟

- الحمد لله أن ستر منتخبنا بهذا الأداء المتميز أمام فريق قوى ومتميز فى أدائه أيضاً، خاصة فى المباراة النهائية مع غانا. ويستحق هذا الفوز أن نطلق عليه نصراً مؤزراً، فهو نصر من الله جاء بعد جهد وعناء شديدين للمنتخب طوال فترة تدريبه، ومكافأة من المولى عز وجل أن هيأ لنا أسباب النصر حتى يفرح كل المصريين.

ألا تشاركنى أن كل المصريين يحتاجون إلى هذه الفرحة التى غابت عنهم كثيراً؟

- هذا الشعب الصبور قدم ولايزال يقدم الكثير لوطنه وأمته ويحتاج بين الوقت والآخر من يرسم البسمة على شفاهه، كما يحتاج إلى من يساعده على الفرح، فهو شعب يستحق ويحتاج أن يرقص قلبه فرحاً وتيهاً، وفرحة المصريين الحقيقية يوم أن تفك الأغلال من أعناقهم ويعيشوا بحرية حقيقية دون أن يهددهم أحد أو يتسلط عليهم.

أين شاهدت مباراة النهائى مع غانا؟

- أحب مشاهدة كل مباريات كرة القدم فى منزلى بين أسرتى ومع أهلى وأحفادى، فأنا لست من مرتادى المقاهى ولا أجلس عليها، وليس من المعقول أن أجلس على المقاهى فى هذه السن.


هل شاهدت كل مباريات المنتخب؟

- أنا أحب الكرة وأشجع اللعبة الحلوة، والرياضة أخلاق، والمسلم مأمور بحبها، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: «المؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف»، وفى ذلك حث للمسلمين على أن يكونوا رياضيين يمارسونها ويستمتعون بها أيضاً.

ما أكثر مباراة أعجبتك؟!

- شاهدت أغلب مباريات المنتخب، فكلما أتيحت لى فرصة كنت أشاهد المباراة، وكان يمنعنى عن مشاهدتها فقط انشغالى فى عمل مهم أو موعد يصعب إلغاؤه، كمشاركتى فى مؤتمر أو ندوة، فربما تكون السياسة هى التى أبعدتنى عن مشاهدة بعض المباريات رغم حرصى على مشاهدة كل مباريات المنتخب المصرى لأقوم بتشجيعه، وفى بعض الأوقات تزاحم السياسة الرياضة فتنتصر الرياضة. وأرى أن أخلاق المنتخب الطيبة كانت أحد أهم عوامل الفوز بالبطولة ومباراتنا مع الجزائر خير دليل.

ولكن ما أجملها فى رأيك؟!

- مباراة النهائى مع غانا ومباراة المنتخب مع الجزائر من أكثر المباريات التى لاقت إعجابى وإعجاب كل المصريين والكرويين فى العالم، فمنتخبنا قدم كرة «صح»، وكانت أخلاقه فوق المستوى خاصة فى مباراته مع الجزائر.


وما تعليقك على مباراة مصر والجزائر؟

- كانت مباراة جيدة ورائعة فأداء منتخبنا كان على المستوى المطلوب وشرف مصر كلها، وكان فخراً لنا نحن المصريين، على المستوى المقابل كان حكم المباراة حازماً وحاسماً وهو ما جعل منتخبنا يتألق بهذه الصورة الطيبة التى شاهدها العالم بأكمله، ودعنى أقول لك أنا فخور بمنتخبنا وبالأخلاق الطيبة التى تسرى داخله فهو بحق شرف لمصر وللعرب.


كيف تقيم أداء المنتخب فى جميع مبارياته بالبطولة، ومن أفضل لاعب تراه خلال هذه الدورة؟

- المنتخب استطاع أن يرسم البسمة على شفاه ٨٠ مليون مصرى من خلال أدائه فى جميع مباريات البطولة، كما أمتع كل من شاهد مباراة النهائى مع غانا، أما عن أفضل لاعب فأنا أرى لاعبى المنتخب على قدر كبير من الأخلاق والحرفية فكلهم كانوا نماذج مشرفة لمصر.

هل يمكنك أن تحدثنا عن أداء كل لاعب من لاعبى المنتخب خلال دورة كأس الأمم؟

- أنا أحب كل اللاعبين خاصة أحمد حسن، وأستطيع أن أقول لك إنهم استطاعوا جميعاً أن يعزفوا لحناً واحداً من خلال سيمفونية مدربهم حسن شحاتة وجهازه الفنى الذى أعطى كثيراً.

كلمة أخيرة تحب أن توجهها لشعب مصر بعد حصوله على كأس الأمم الأفريقية للمرة الثالثة على التوالى والسابعة فى تاريخ البطولة؟

- أقول للشعب المصرى «المسكين»: من حقك أن تفرح وأن تعبر عن فرحك بالشكل الذى تراه مناسباً، طالما كان ذلك فى حدود اللائق وغير مناف للآداب العامة، وطالما كانت هذه الفرحة من القلب فهذه ظاهرة إيجابية، فأنا أحب لهذا الشعب أن يفرح قريباً بانتصاره ليس فى الكرة فقط وإنما وقت أن يعيش الحرية الحقيقية ويتنفسها ويعيش حياة كريمة هادئة بلا أى منغصات، يوم أن يتحقق العدل وتتلألأ آيات الحرية

وهناك نهضة عامة قائمة على توزيع الحقوق بين الناس وليس تفضيلاً لشخص على آخر، وقتها سوف تكون راية مصر عالية خفاقة فى الشرق العربى والإسلامى بل فى العالم كله.


اشراقه اون لاين تفتح لكم المجال لتجيبوا على هذه الاسئله وتعبروا عنها عن طريق خدمة التعليقات ......

التسميات:

posted by أم يوسف @ 9:45 م   1 comments

الصفحة الرئيسية
مركز الأخبار
إشراقـــــــــات
أولادنا والأسرة
تنمية بشرية
صوتيات ومرئيات
ضحكة ليها معنى
الرياضة اليوم
مختارات متنوعة
ملفات خاصة
اتصل بنا الآن

تهنئة وتوصية

فنتقدم بخالص التهنئة لجميع المسلمين في كافة أنحاء العالم بحلول عيد الفطر المبارك، أعاده الله علينا وعلى سائر المسلمين، ونحن جميعًا إلى الله أقرب، وعلى طاعته أدوم، وأن نكون ممن عفا الله عنهم، وكتب لهم عتقًا من النيران، كما نسأل الله أن يعيده علينا وعلى الأمة العربية الإسلامية

منزلاوى ..أقلام حرة إخوان الدار مدونة ألحان أحمد سنجاب مدونة المنبر أحلف بإنى أعيش لفكرة شباب أون لاين صاحبة هدف حسبى ربى أهى ماشية وبتعدى صقراوى طب ليه كده رئيس مصر والخليفة القادم لن نصمت نسيم الشوق البنت المشمشية اصحى يا مصر حياتى نغم قلب أبيض جمعاوى صاحب عيادة أسنان أيام زمان عم فشكول بستان الحب حياتى كلها لله لا للسكوت فى قلبى نور نبض الحياة عاصفة النار بحر الدموع أنا مش ساكتة عاشق الجنة عودة الفاروقة خليك جرئ المجاهد الصغير

الآن اغتيال أديب






عدد الزوار من 9/10/2008