;

خطبة الشيخ العريفى

عليَّ الطلاق

في معرض حديث البنا عن الأسرة في الإسلام، روى هذه الطرفة فقال: ومن اللطائف أن بلدًا في الوجه القبلي كان أهلها كثيري الحلف بالطلاق، فذهب ذات يوم إلى تلك البلدة قاضي المحكمة الشرعية، فوجدها على الحالة التي ذكرنا، فقال للمأذون: لِمَ لمْ تنههم يا فلان عن الحلف بالطلاق؟ فقال: "عليَّ الطلاق غِلِبْت ويَّاهم

حاكموه

مدونون من أجل فلسطين

الاثنين، 16 فبراير 2009
يا تلامذة البنا...انتبهوا

بادئ ذى بدء أعتذر لجميع إخوانى زوار إشراقة أون لاين عن عدم تواصل فترتى السابقة نظراً لظروف مرضى التى انتابتنى فى الفترة الآخيرة والتى مازالت تستدعى منكم دعاءاً ملحاً بظهر الغيب ,كما يتواصل اعتذارى لأخى أحمد لعدم تهنئة إشراقة أون لاين بنجاحه فى الترم الأول للشهادة الإعدادية ...أما موضوع اليوم الذى نود أن يعلق عليه القاصى والدانى ما وجد من بعض الملاحظات على شباب المدونين وخاصة شباب الإخوان المدونين على الساحة العنكبونية ...فلقد أصبحت المدونات من أبرز الوسائل التعبيرية وأكثرها شهرةً اليوم ، وهي تتميز بأنها فضاء رحب وسريع وتفاعلي ولا قيودَ عليه إلا ضمير المدون وثقافته ومنطلقاته، وبالتالي لاقت رواجًا بين شباب الإخوان أكثر مما لاقاه العديد من الوسائل الأخري، وبدأ الشباب في تفعيل دورهم والتواصل مع العالم الخارجي؛ فوجدنا مَن يكتب الشعر، ومَن يصمم الصور، ومَن يحلل السياسة، وَمن يدافع عن حقوق الإنسان، ومَن ينشر الأناشيد والفعاليات المُسجَّلة، وَمن................إلخ.

ورغم كل هذا التنوع والنجاحات الملموسة في وصول الخطاب الإخواني الشبابي والمواهب الصاعدة وإبراز قضايا الحريات ووجوب التغيير السياسي في المجتمع المصري بل وتعدي ذلك للساحة العربية- بمشاركة كل قوى الإصلاح في الوطن- إلا أن مَن استحوذ على النصيب الأكبر من الاهتمام إيجابًا وسلبًا كان هؤلاء الذين تحدثوا عن الداخل الإخواني، وخاصةً مَن أطلقوا شعارات التغيير والإصلاح والتمرد وإلقاء الأحجار لتحريك المياه والأمواج، ونقد الذات؛ وذلك لأنَّ كل المحيطين لم يعتادوا ذلك النوع من الحديث، ولا هذه المفردات، فقبل الانفتاح الإعلامي لم يكن غير الإخوان يعلم عن الأمور الداخلية للدعوة إلا بعض الأدبيات والرموز التاريخية وفكرة عامة عن الدعوة أنها قائمة على السمع والطاعة والانضباط الشديد لأفرادها والنشاط الموسمي في الانتخابات المختلفة، والوجود الواسع في بعض الميادين، والملاحقات الأمنية المستمرة للقيادات والأفراد والمؤسسات.

وأيضًا الصف الإخواني كان لا يعرف غيرالتواصل الصاعد والهابط من وإلي القيادة بمستوياتها عبر الأسر والمؤسسات الداخلية بضوابطها، ومداها الزمني الطويل نسبيًّا فاستيقظ الجميع على لونٍ مختلفٍ من الحوار العلني والرؤى النقدية، وكان أغلبه إيجابيًّا من وجهة نظرى في سرعةِ وصول الآراء المختلفة والشجاعة غالبًا في طرح الأفكار وإظهار الالتزام الدعوي والتنظيمي، ومد جسور التواصل مع عددٍ من الباحثين والمحللين والتيارات الأخري، والبعض منه كان سلبيًّا وحتى هذا السلبي كثيرًا منه تمَّ الاعتذار عنه أو إعادة توضيحه.

أما ما يُؤخَذ على شباب المدونين الذين تبنوا هذا اللون من الحوار الآتي:-
1- استخدامهم لمفرداتٍ تناسب الحزبيين والإعلاميين أكثر منها تناسب الصف الإخواني في حديثهم الموجه له، فمثلاً تم توجيه الكلام بصيغة النقد لا النصح، وطالب البعض بالإصلاح والتغيير بدلاً من التقويم والتطوير، ونادي البعض بالفصل بين الدعوي والسياسي بدلاً من احترام التخصص والمؤسسية داخل منظومة العمل الإخواني، وهكذا وربما يكون هذا للتأثر بالمحيط أو لجذب القارئ للاستماع لوجهة النظر.

2- خوض بعضهم لمناقشة بعض المشكلات الفردية بأسلوب التعميم، فمثلاً عندما يواجه أحدهم موقفًا سلبيًّا من مسئولٍ تربوي أو إداري فلا يصح أن يسحب الأمر على منظومة العمل التربوي والمناهج والمتابعة كمؤسسة، مما يعكس صورةً سلبيةً عامة.

3- شخصنة البعض لكثيرٍ من الآراء والقضايا والمواقف بنسبها إلى فلانٍ أو إلى جيلٍ ما رغم أنك لو حدثت المنسوب إليه الأمر لوجدت الأمر مختلف رؤيةً وتعصبًا.

4- إفراد مدونات بذاتها لهذا الغرض؛ مما أعطى انطباعا لدى البعض بأن هناك تيارًا أو جيلاً يُريد أن يؤسس لمرحلةٍ جديدةٍ وبرؤيةٍ خاطئةٍ، وخطوات متسرعة، وقد يضر ذلك به وبالدعوة كلها؛ مما جعل البعض يُظهر قلقًا أو استنكارًا للوسيلة ككل، ويتعامل معها ومع نشطائها بنوعٍ من التحسس.

أما من هم خارج الإخوان فكلٌّ قد وجد مبتغاه في هذه الكتابات الشابة الجديدة:
- فالباحثون والنشطون السياسيون المحترمون وجدوها دليلاً على حيويةِ الجماعة وتجددها ووجود مساحاتٍ للحِراك الداخلي وتجربة محمودة للإخوان بأن سمحوا لأفرادهم بهذا، وهو موقف الغربيين خاصةً والمهتمين بشأن دراسة الحركات الإسلامية، وبالتالي بادروا بمد الجسور وتكوين العلاقات لإثراء أبحاثهم بمزيدٍ من التعرف على لونٍ من الداخل الإخواني.

- والمتربصون السياسيون بالإخوان وبمساعدةِ أجهزتهم الأمنية والسياسية والإعلامية وجدوها فرصةً سانحةً لالتقاط الخيط والنفخ في النار والحديث عن الانشقاقاتِ والتمرد ؛كما قد فعلت بعض الجرائد والصحف الإلكترونية؛ ورأوا أنهم ربما ينجحون في إشغال الجماعة داخليًّا وإرباكها على الساحة لمزيدٍ من تحقيق مخططهم، ولكن التجربةَ تقول عكس ذلك فلا الإخوان بهذه السطحية ولا الشباب هذا مستهدفه، ولا المنصفون يرون ذلك حادثًا بإذن الله.

أما عن أبرز المظاهر السلبية العامة للنشاط الإعلامي الشبابي مؤخرًا كما رصدتها كانت:
1- عدم اكتشاف بعض الشباب لذاته وقدراته، وبالتالي انطلق يشارك هنا وهناك دون أن يحدد أولوياته أو شكل عطائه، فأهدر كثيرًا من وقته وجهده في غير المفيد.

2- قلة الثقافة العامة لدى البعض؛ مما جعل ركيزتهم هي مختصراتِ الأخبار أو النقل عن بعض المصادر الإعلاميه غير الموثوق بها أو اجتزاء فهم الموضوعات مما أدى إلى ضعف الرؤية.

3- عدم التزام البعض بآداب الحوار سواء داخليًّا أو خارجيًّا، أي سواء كان الحوار مع أقرانه أو أساتذته في الصف الإخواني أو كان الحوار مع أو عن الآخر خارج الصف الإخواني، فرأينا مَن يضيق صدره بمَن يخالفه الرأي، ومَن يتهم النوايا ويُشكك في المقاصد، ومَن يهاجم دون تبين أو مَن يدافع دون استماعٍ أو تفهم، ومَن يجرح الأشخاص وينعتهم بأوصافٍ صعبة، ومَن يُسفِّه الآراء.. ومَن.. ومَن.. وكله لا يصح حتى مع مَن يخالفنا الوجهة.. ناهيك أن يكون منا.

4- إنزلق البعض في كتاباته وحواراته إلى (نحن وأنتم) حتى تخيَّل البعض أننا سنتحول إلى المحافظين والديمقراطيين أو إلى الصقور والحمائم؟؟!!

5- انحرفت بوصلة البعض فبات جلَّ همه أن يتحدث إلى نفسه أو عن نفسه (الدعوة) دون التطرق إلى الرؤية الشاملة، وبالتالي تحوَّلت كل السهام سواء الأعداء أو الأنصار وبعض الأصحاب إلى داخل الصف، وتركت الذود عن الحمى ورد الهجوم الخارجي أو على الأقل لم تتوازن في التعامل بينهم دون تقديرٍ للظرف الحادث في ظل متغيراتٍ داخل الصف وخارجه.

6- لم يحسن البعض اختيار العناوين أو الموضوعات أو وسيلة ومكان وزمان طرح الموضوع، فبتنا نرى آراء جيدةً تُحرَّف عبر وسائل مشبوهة أو منابر متحاملة فتشوه مضمون الرسالة، وتستعدي البعض عليها، وآراء أخرى ركيكة تدق لها الطبول وتُرفع الزينات لغرضٍ غير غائب عنَّا في إطار الحملة المسعورة علينا.

7- نمطية الأداء فى تناول القضايا المثارة على الساحة من قضية حماس وفتح أو غزة أو تصدع النظام المصرى ووباله على المجتمع أو ما يسبب بضعف الرقائق كالأمراض القلبية ولم يهتم بقضايا ومضت على الساحة بشكل ملاحظ كالتحرش الجنسى وغلاء الأسعار ولذا أسعدنى كثيراً شباب الإخوان فى الجامعة الأمريكية بمصر حينما حاولوا فى حملتهم الماضية ببعض من الوسائل التقنية والمعلوماتية الكشف عن مظاهر التحرش الجنسى وأسبابه وعلاجه.


ومن وجهة نظرى أن هناك مجموعةً من الأسباب أدَّت إلى ذلك منها:
1- قصور في تربية النخبة والقيادات الشابة بحيث لا تسير التنمية الفكرية والدعوية والحركية بمعدل متوازنٍ وخطى تناسب في معدلها السرعة الفائقة للانفتاح العام الموجود حتى لمسنا أخيراً من شذ تماماً عن الصف الدعوى.

2- انشغال معظم القيادات الوسيطة المحتكة بالشباب والقائمة على تربيته بالعمل التنظيمي الإدارى؛ مما أفقدها القدرة على تفهم احتياجاته وعلاج أمراضه وتوظيف طاقاته.

3- الطبيعه التفاعلية والحماسية للشباب، والتي تناسب تمامًا الوسائل الحديثة كالمدونات والتعليقات وحوارات القنوات ومظاهرات الميادين والنقابات، في ذات الوقت حدث تراجعٌ أو توقف لبعض مسارات التربية الجماهيرية الداخلية مثل المؤتمرات والمخيمات والندوات والمسابقات، فبات الشباب يُنفق جُلَّ وقته في هذه الساحات التفاعلية.

4- اندفاع العديدِ من الشباب لخوض غمار العمل العام دون التحصن بالأخلاق المتكاملة والأفكار المتوازنة والرؤى الواضحة، وتزامن ذلك مع تنامٍ في إعلان الإخوان عن هويتهم للمجتمع، وبالتالى رفع الجميع الراية وصنع من نفسه رمزًا وحاميًا لحمى الدعوة ومعبرًا عنها، وقد يكون ضارًّا بها بأفعاله وآرائه أحيانًا وهو لم يدر، وفي ساحة العمل يصعب التمايز طبقًا لمستوى الفهم والتربية، ولكن يكون الحاكم القدرة على الأداء والنشاط والتأثير.

5- استخدام بعض وسائل الإعلام والأجهزه التي تشكل الرأي العام وتوجهه لموضوعات الإثارة والتسويق لشغل الرأي العام عن قضايا مهمة أو التمهيد لأهداف خاصة، وهم يرون الإخوان مادة خصبة لذلك، ويجيدون فتح المساحاتِ المحسوبة لبعضهم وتوظيف كلام وطاقات البعض الآخر.

وأخيرًا يا تلامذة البنا لننطلق نحو العلاج، وهذه بعض مرتكزاته:
1- وقفة جادة لكلٍّ منا مع نفسه تتسم بالصدق والشجاعة، يقيس فيها مدى القرب والبعد عن المنهج والأخلاق الصحيحة للدعوة، ويُشخِّص الداء ويصف الدواء لنفسه أو بمعاونة مَن يثق فيهم (كل امرئ بما كسب رهين).

2- تنقية السرائر ونزع الضغائن والتسامح مع المحبين والمخالطين، بل والمخالفين وتذكر أننا ننطلق من قاعدة الحب في الله في سباقٍ نحو الجنان.

3- أن نبادر نحن- المدونين- بعمل ميثاق شرف إعلامي داخلي يجمع بين أصول التعامل مع الوسيلة وتشجيع المبادرات وانطلاقًا من أخلاق الإسلام.

4- أن يزيد الشباب من احتكاكه بالعلماء والمشايخ والمربين والمتخصصين بنية التعلم والتبصر واستيضاح المواقف قبل الحكم عليها والتعامل معها.

5- أن تُركِّز الجماعة على برامج تربية وتأهيل الشباب وحسن استيعابهم، وأن تتعامل مع الأفكار والأطروحات الجديدة بمزيدٍ من الحوار والتفاعل، وأن ترحب بكل فكرةٍ أو نصحٍ بغض النظر عن لغتها أو قائلها ومكانها من منطلق (الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها).وبعد كل ما أوردته هل تحتاج الساحة الآن بما امتلأت به من مدونات ومواقع فيس بوك وساحات حوار إلى ترشيد استخدام وإشراف خارجى من الصف الإخوانى؟؟

التسميات:

posted by إشراقة أون لاين @ 7:12 م  
10 Comments:
  • At 17 فبراير 2009 في 9:39 م, Blogger عربي نيوز said…

    السلام عليكم
    أولاً وقبل حديثي أوجه لك كل التحية والاحترام والتقدير لهذه الكلمات التي ربما أقول عنها نبراس لمدونين الاخوان المسلمين..

    وأقول أيضاً أننا نحتاج الى هذه الكلمات ونحتاج التعميق في منهجية الاخوان المسلمين في الحياة بكافة جوانبها
    فإننا أبناء الأخوان المسلمين قدوة لكل الشباب فنحن جيل البنا وسيد قطب
    وربما ترجع بعض الأخطاء التي نراها من بعض الشباب في التدوين عن البناأورجالات الفكر الإسلامي هو عدم قراءة مذكرات حياتهم وأفكارهم
    وأنا أنصح كل أخ مسلم بقراءة كتاب "مذكرات الدعوة والداعية " للاستاذ حسن البنا فسيجد فيه الكثير الكثير مما يحتاجه..

    بارك الله فيك وجزاك ربي خير الجزاء

    لا تنسوا اخوانكم في غزة من دعائكم

    ||..بحــر الدموع..||

     
  • At 17 فبراير 2009 في 11:11 م, Blogger إشراقة أون لاين said…

    جزى الله اخويا بحر الدموع على ما أسهب به من كلمات ...وعزاؤنا الوحيد لإخوان الغزة الصبر فإن موعودكم الجنة

     
  • At 18 فبراير 2009 في 1:22 م, Blogger Unknown said…

    سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
    حفظك الله وبارك فيك اخي الحبيب
    اولا : شفاك الله وعافاك
    ثانيا : للاسف الشديد موضوع النقد العلني بطريقتة التي ذكرتها موضوع في منتهي الخطورة ويخرج من شخصيات غي مسئولة بالمرة للاسف الشديد مما قد يضر الدعوة ضررا شديدا وانت تعلم اخي كم المؤامرات والتربصات التي تحيط بنا ,غير اني اراه مجرد تنفيث ليس الا وان كان الانسان يريد الاصلاح فليصلح في المكان المناسب بمعني , هل مثلا عندما ينقد الاخ مسئوله في المدونات والمنتديات هل بهذا الطرح هو يقدم حل لمشكلته , يعني مثلا انا او انت او غيرنا "هنعمله ايه" فالمفترض عليه ان يقول ذلك في المكان المناسب وهكذا قس علي ذلك كل ما يحدث, انا لا اعترض علي النقد ولست ضده ولكن معه في الوقت و المكان وبالطريقة المناسبة
    ---
    عامة نسأل الله ان يصلح نفوسنا
    بارك الله فيك وزادك فهما وعملا
    وجزكم الله كل خير

     
  • At 18 فبراير 2009 في 9:31 م, Blogger إشراقة أون لاين said…

    جزاك الله خيراأحمد على مرورك الطيب ...فعلاً كما ذكرت ان ظاهرة النقد العلنى - مع العلم بعدم وجود النقد فى صف الدعوة بل هو تقويم وتقييم-أصبح كالهشيم وتداعت له الأنظار من كل حدب وصوب لضرب الجماعة بتلك السهام العفنة نأمل أن يهدى الله قلوبنا ويصرفها للحق

     
  • At 20 فبراير 2009 في 9:53 م, Blogger حياتى نغم said…

    السلام عليكم / اشراقه جزاكم الله خيراً على تلك اللفته وأنا أضم صوتى إليكم ليست المدونات هى المكان المناسب لمناقشة الأخطاء والسلبيات للجماعه ، فالدعوه يحملها بشر لهم نصيبهم من العيوب والنقصان فيكفى أن تتحملنا الدعوه بما بنا لماذا نحملها هى أخطائنا . وفقك الله لكل خير .

     
  • At 21 فبراير 2009 في 6:39 م, Blogger إشراقة أون لاين said…

    بوركت اختى حياتى نغم على زيارتك إشراقة وتعليقك الطيب

     
  • At 22 فبراير 2009 في 10:31 م, Blogger كريم مصطفي سيد said…

    السلام عليكم
    شفاك الله اخي
    وانا معك النقد العلني خطأ ياتلامذه البنا واتمني يتدوال المقال وجزاك الله خيرا

     
  • At 22 فبراير 2009 في 11:13 م, Blogger إشراقة أون لاين said…

    جزاكم الله خيراً اخ كريم على تواصلك المثمر معانا

     
  • At 23 فبراير 2009 في 2:29 م, Blogger كريم مصطفي سيد said…

    خطبة جمعه أصبحى صالح غزة بين معركةالفرقان وبن سلول
    http://www.torathikhwan.com/Filelisten.aspx?id=2085&Name=sbbhy.wmv&type=1

     
  • At 1 سبتمبر 2010 في 11:03 م, Blogger هدى التوابتي said…

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....جزاك الله خيراً على النصائح الجميلة نفعنا الله بها نحن وجميع المدونين من أبناء دعوتنا..

     
إرسال تعليق
<< Home
 

الصفحة الرئيسية
مركز الأخبار
إشراقـــــــــات
أولادنا والأسرة
تنمية بشرية
صوتيات ومرئيات
ضحكة ليها معنى
الرياضة اليوم
مختارات متنوعة
ملفات خاصة
اتصل بنا الآن

تهنئة وتوصية

فنتقدم بخالص التهنئة لجميع المسلمين في كافة أنحاء العالم بحلول عيد الفطر المبارك، أعاده الله علينا وعلى سائر المسلمين، ونحن جميعًا إلى الله أقرب، وعلى طاعته أدوم، وأن نكون ممن عفا الله عنهم، وكتب لهم عتقًا من النيران، كما نسأل الله أن يعيده علينا وعلى الأمة العربية الإسلامية

منزلاوى ..أقلام حرة إخوان الدار مدونة ألحان أحمد سنجاب مدونة المنبر أحلف بإنى أعيش لفكرة شباب أون لاين صاحبة هدف حسبى ربى أهى ماشية وبتعدى صقراوى طب ليه كده رئيس مصر والخليفة القادم لن نصمت نسيم الشوق البنت المشمشية اصحى يا مصر حياتى نغم قلب أبيض جمعاوى صاحب عيادة أسنان أيام زمان عم فشكول بستان الحب حياتى كلها لله لا للسكوت فى قلبى نور نبض الحياة عاصفة النار بحر الدموع أنا مش ساكتة عاشق الجنة عودة الفاروقة خليك جرئ المجاهد الصغير

الآن اغتيال أديب






عدد الزوار من 9/10/2008