;

خطبة الشيخ العريفى

عليَّ الطلاق

في معرض حديث البنا عن الأسرة في الإسلام، روى هذه الطرفة فقال: ومن اللطائف أن بلدًا في الوجه القبلي كان أهلها كثيري الحلف بالطلاق، فذهب ذات يوم إلى تلك البلدة قاضي المحكمة الشرعية، فوجدها على الحالة التي ذكرنا، فقال للمأذون: لِمَ لمْ تنههم يا فلان عن الحلف بالطلاق؟ فقال: "عليَّ الطلاق غِلِبْت ويَّاهم

حاكموه

مدونون من أجل فلسطين

الخميس، 20 نوفمبر 2008
لا مانع من انضمام إسرائيل إلى جامعة الدول العربية
تحت باب " صدق أو لا تصدق " .. فجر عمرو موسي الأمين العام لجامعة الدول العربية مفاجأة من العيار الثقيل عندما أعلن وبكلمات واضحة في العاصمة السورية دمشق، ان هناك وساطة تركية لمحاولة خلق آلية شرق أوسطية للتعامل، تضم بمقتضاها اسرائيل وايرن وتركيا وجامعة الدول العربية، وهو مايعني ضم اسرائيل الي جامعة الدول العربية.وجاء الطرح الجديد بعد سنوات من اقتراح قدمه الزعيم الليبي معمر القذافي، عبارة عن فكرة قيام دولة مشتركة بين إسرائيل وفلسطين وأطلق عليها اسما من عنده وهو "إسراطين"، وبعد ذلك تضم هذه الدولة إلي جامعة الدول العربية.

وأبدت أطراف فلسطينية استياءها الشديد من الطرح التركي، وأعربوا عن رغبتهم في عدم مناقشة هذا الطلب الغريب الا بعد إعلان دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس.وحسب صحيفة "الوفد" المصرية المعارضة، فقد وافق موسي على الاعتراضات الفلسطينية، وأكد بدوره ان هذا لن يتم الا بعد موافقة اسرائيل علي مبادرة السلام العربية وإعلان قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس.


ورغم غرابة هذا الطرح في ظل العدوان الإسرائيلي المتكرر علي الأراضي الفلسطينية، والاغتيالات المتكررة لرجال المقاومة، والحصار الجائر المفروض على قطاع غزة، وكذلك التهديد المستمر لسوريا.


وفي ظل هذا كله يأتي الطرح التركي غريبا ومرفوضا من قبل الكثيرين، والذين لا شك سيغضبون من موسي لأنه أعلن قبوله المبدئي للطرح التركي، وان كان هذا لا يختلف كثيرا مما طرح من قبل في مبادرة السلام العربية، التي طرحتها المملكة العربية السعودية في قمة لبنان ونالت موافقة جماعية من القمة العربية.


وتقدم المبادرة لإسرائيل سلاما شاملا وتطبيعا كاملا في مختلف المجالات ومن قبل مختلف الدول، نظير قبول اسرائيل لمبادرة السلام، وإعادتها للأرض العربية المحتلة، والعودة الي حدود 67 وقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس المحتلة.


وكل هذا فالمبادرة العربية قالت من قبل أكثر مما قاله موسي بالأمس القريب بسوريا، فالعرب لا يمانعون في وجود إسرائيل بينهم نظير قيامها بإعادة الحقوق المسلوبة، ومع ذلك ورغم مرور ما يقرب من ثلاثة أعوام إلا أن إسرائيل لاتزال تدرس المبادرة العربية، ولم تبت فيها حتي الآن.ومازالت إسرائيل كدولة تتمنع، وتدعي الدراسة والنظر في المبادرة العربية، ولا شك ان الأيام القادمة ستحمل في جنباتها الكثير والكثير حول الطرح التركي المثير بضم إيران وإسرائيل وتركيا للجامعة العربية.

التسميات:

posted by إشراقة أون لاين @ 8:05 م  
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home
 

الصفحة الرئيسية
مركز الأخبار
إشراقـــــــــات
أولادنا والأسرة
تنمية بشرية
صوتيات ومرئيات
ضحكة ليها معنى
الرياضة اليوم
مختارات متنوعة
ملفات خاصة
اتصل بنا الآن

تهنئة وتوصية

فنتقدم بخالص التهنئة لجميع المسلمين في كافة أنحاء العالم بحلول عيد الفطر المبارك، أعاده الله علينا وعلى سائر المسلمين، ونحن جميعًا إلى الله أقرب، وعلى طاعته أدوم، وأن نكون ممن عفا الله عنهم، وكتب لهم عتقًا من النيران، كما نسأل الله أن يعيده علينا وعلى الأمة العربية الإسلامية

منزلاوى ..أقلام حرة إخوان الدار مدونة ألحان أحمد سنجاب مدونة المنبر أحلف بإنى أعيش لفكرة شباب أون لاين صاحبة هدف حسبى ربى أهى ماشية وبتعدى صقراوى طب ليه كده رئيس مصر والخليفة القادم لن نصمت نسيم الشوق البنت المشمشية اصحى يا مصر حياتى نغم قلب أبيض جمعاوى صاحب عيادة أسنان أيام زمان عم فشكول بستان الحب حياتى كلها لله لا للسكوت فى قلبى نور نبض الحياة عاصفة النار بحر الدموع أنا مش ساكتة عاشق الجنة عودة الفاروقة خليك جرئ المجاهد الصغير

الآن اغتيال أديب






عدد الزوار من 9/10/2008