في معرض حديث البنا عن الأسرة في الإسلام، روى هذه الطرفة فقال: ومن اللطائف أن بلدًا في الوجه القبلي كان أهلها كثيري الحلف بالطلاق، فذهب ذات يوم إلى تلك البلدة قاضي المحكمة الشرعية، فوجدها على الحالة التي ذكرنا، فقال للمأذون: لِمَ لمْ تنههم يا فلان عن الحلف بالطلاق؟ فقال: "عليَّ الطلاق غِلِبْت ويَّاهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يوجد سؤال ويحتاج اجابتكم وهو كيف نعيش بجد ؟؟؟ ازاي نخلي حياتنا احلى فكر وخطط كيف نعيش بجد؟؟ يلا بسرعه قول لي السؤال قصده ايه انتظرونا بعد الفاصل
يقول تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ (56)﴾ (الذاريات). فالله سهَّل لنا العمل في الحياة، وكيف ننطلق فيها، بتعرفنا على الهدف والغاية، فالعاقل له في كل خطوة هدف محدده 3- أنت محاسب على كل قول أو فعل:
يقول تعالى: ﴿وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ (24)﴾ (الصافات).. فلا مسئولية بدون حساب، وأنت مكلف، وكل تكليف يعقبه حساب 4- أن تؤمن بالتغيير والالتزام به:
لو كان التغيير كلامًا وخطبًا ومطالبات لكان الأمر هينًا وسهلاً، ولكن التغيير هو التزام وسلوك، يعني: - تقوية الصلة بالله واستمداد عونه. - الاطلاع الدائم والتدريب المستمر. - الفاعلية المنضبطة الحكيمة العملية. - الثقة بالنفس ومحاسبتها. - الاستفادة بالوقت وفرص الأقدار.
5- الذاتية والمسئولية الفردية:
6- لا تشغل بالك بفرعيات التنفيذ:
التغيير هو معرفتك بالهدف: لماذا تغير، وما الذي تغيره؟!
7- ابدأ بالمتاح ولا تكن مثاليًّا:
البعض ينتظر حتى تتوفر الإمكانات، ثم يقول: الآن انطلق، اللحظة أغيِّر.. ومن يضمن توفر الإمكانات؟! ومن يضمن الانتظار؟! ولذلك لا تقل: - ما زلت مبتدئًا. - الأمر الآن فوضى. - الأحوال على ما لا يرام.
8- امتلك الوعي والكياسة:
هل في استطاعة أحد أن يغير شيئًا لا يعرفه؟ إن أصل التغيير هو المعرفه 9- احلم وتخيل ومارس:
بعد الوعي وبعد المعرفة، وبعد الانطلاق في طريق التغيير، أنت بحاجة إلى طاقة وزاد مستمر، احلم وتخيل وتأمَّل واترك العنان لعقلك، ثم حوِّل الأحلام إلى واقع، 10- تغيَّر أنت أولا
تهنئة وتوصية فنتقدم بخالص التهنئة لجميع المسلمين في كافة أنحاء العالم بحلول عيد الفطر المبارك، أعاده الله علينا وعلى سائر المسلمين، ونحن جميعًا إلى الله أقرب، وعلى طاعته أدوم، وأن نكون ممن عفا الله عنهم، وكتب لهم عتقًا من النيران، كما نسأل الله أن يعيده علينا وعلى الأمة العربية الإسلامية
السلام عليكم
نعيش بجد بالقران وسنه رسولنا اما التنفذ عدده خطوات
- أنت مَنْ تستطيع التغيير:
﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21)﴾ (الأحزاب).
2- أنت قادر على صنع التغيير:
يقول تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ (56)﴾ (الذاريات).
فالله سهَّل لنا العمل في الحياة، وكيف ننطلق فيها، بتعرفنا على الهدف والغاية، فالعاقل له في كل خطوة هدف محدده
3- أنت محاسب على كل قول أو فعل:
يقول تعالى: ﴿وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ (24)﴾ (الصافات).. فلا مسئولية بدون حساب، وأنت مكلف، وكل تكليف يعقبه حساب
4- أن تؤمن بالتغيير والالتزام به:
لو كان التغيير كلامًا وخطبًا ومطالبات لكان الأمر هينًا وسهلاً، ولكن التغيير هو التزام وسلوك، يعني: - تقوية الصلة بالله واستمداد عونه.
- الاطلاع الدائم والتدريب المستمر.
- الفاعلية المنضبطة الحكيمة العملية.
- الثقة بالنفس ومحاسبتها.
- الاستفادة بالوقت وفرص الأقدار.
5- الذاتية والمسئولية الفردية:
6- لا تشغل بالك بفرعيات التنفيذ:
التغيير هو معرفتك بالهدف: لماذا تغير، وما الذي تغيره؟!
7- ابدأ بالمتاح ولا تكن مثاليًّا:
البعض ينتظر حتى تتوفر الإمكانات، ثم يقول: الآن انطلق، اللحظة أغيِّر.. ومن يضمن توفر الإمكانات؟! ومن يضمن الانتظار؟!
ولذلك لا تقل:
- ما زلت مبتدئًا.
- الأمر الآن فوضى.
- الأحوال على ما لا يرام.
8- امتلك الوعي والكياسة:
هل في استطاعة أحد أن يغير شيئًا لا يعرفه؟
إن أصل التغيير هو المعرفه
9- احلم وتخيل ومارس:
بعد الوعي وبعد المعرفة، وبعد الانطلاق في طريق التغيير، أنت بحاجة إلى طاقة وزاد مستمر، احلم وتخيل وتأمَّل واترك العنان لعقلك، ثم حوِّل الأحلام إلى واقع،
10- تغيَّر أنت أولا
التزم، اصدق، اجتهد، حاول، اصعد، ارتقِ، عذرا على الاطاله
اجابه نموذجيه